القائمة الرئيسية

الصفحات



 كرامتي 
 إعداد وإشراف: رجاء حمدان







كبيانو أنيق مغلق موسيقاه, منغلق هو على سره. لن يعترف حتى لذاته بأنه خسرها. سيدّعي أنها من خسرته ، وأنه من أراد لهما فراقاً ابديا كضربة سيف، فهو فضل على حضورها العابر غياباً ابديا ، وعلى المتع الصغيرة ألماً هائلا ، وعلى الإنقطاع المتكرر قطيعة كبيرة . لشدة رغبته بها ، قرر قتلها كي يستعيد ذاته ، وإذ به يموت معها، فسيف العشق كسيف الساموراي ، من قوانينه إقتسام الضربة القاتلة بين القتيل و السياف .. 

الى اللقاء مع اجزاء الرواية الكامله 


تفاعل :

تعليقات