القائمة الرئيسية

الصفحات

تلخيص رواية جريمة في قطار الشرق, أجاثا كريستي

تلخيص روايه 
جريمة في قطار الشرق- أجاثا كريستي 

اعداد واشراف -رجاء حمدان


 
هي كاتبة إنجليزية. اشتهرت بكتابتها 66 رواية بوليسية و14 مجموعة قصيرة من القصص، خاصة تلك التي تدور حول مخبريها الخياليين هيركيول بوارو والآنسة ماربل

يتلقى هيركيول بوارو تلغراما يخبره بإلغاء مخططاته والعودة فورا إلى لندن, فيطلب من عامل الفندق أن يحجز له مقصورة في الدرجة الأولى في قطار الشرق السريع الذي كان يغادر تلك الليلة. يلتقي بوارو بالسيد راتشيت, الذي يظن أن حياته في خطر ويطلب المساعده من بوارو ,. يكون القطار مزدحما على غير العادة في مثل ذلك الوقت من السنة, وركابه من مختلف الجنسيات. في ليلة اليوم الثاني من الرحلة, توقف القطار بسبب الثلوج الكثيفة قرب فينكوفتشي عدة أحداث تزعج نوم بوارو في تلك الليلة, بما فيها صراخ من مقطورة السيد راتشيت. .... ........




ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا المتعددة للقناة

: https://www.youtube.com/channel/UChQ8cuMtdK57I-YRZ_qtHPg/join

"راجو شو يقوم بتلخيص الروايات بإسلوبه المستقل عن الرواية الاصلية بما يتناسب مع حقوق النشر وحقوق الملكية الذي ينص عليها قانون حقوق النشر واليوتيوب""""


 

  وقف على رصيف حلب في يوم من أيام شتاء سوريا البارد، ذلك القطار السريع المشهور بين السكك الحديدية والمسمى (طوروس ), كان يتألف من عربة مطبخ  ومطعم، وعربة للنوم وعربتين إضافيتين، مضى أسبوع حافل من التوتر والأمور الغريبة، التي حلت على كل من كان متواجدا في القطار، بدأت أولا  بانتحار ضابط مميز، واستقالة شخص آخر، كما تم تخفيف الإجراءات العسكرية الاحترازية، ووكل الملازم دوبوسك بمهمة توصيل السيد بوارو إلى محطة قطار طوروس السريع، وعندها سمع بعض الحديث الذي دار بين الشخص الغريب والجنرال، فكان الجنرال يقول: لقد قمت بإنقاذنا يا عزيزي، وإنقاذ شرف الجيش الفرنسي، كيف أستطيع أن أشكرك؟ أجابه الشخص الغريب -( هيركويل بوارو)- لا داعي فقد أنقذت حياتي ذات مرة، عندها  دخل  بوارو إلى القطار, ولم يكن يوجد بداخله سوى قلة من المسافرين، كانت هناك الشابة ماري ديينهام القادمة من بغداد، وتبلغ الثامنة والعشرين من العمر، ويبدو عليها أنها فتاة  مرتبة جدا ومنظمة, وذلك الرجل الذي يبدو عمره ما بين الأربعين والخمسين، وهو عقيد قادم من الهند اسمه اربوثنوب، وعندما حان وقت الفطور تشاركا جميعهما الطاولة, لم يكن بينهما الكثير من الحديث سوى بعض العبارات، بينما عند تناولهما الغداء، كان كلاهما أكثر حيوية و نشاطا، فقد  اكتشفا أن لهم بعضا من الأصدقاء المشتركين، مما زاد الألفة والود، وقلل التحفظ والرسمية بينهما، وتحدث العقيد آربوثنوت عن مدينة بنجاب، وكان يسأل عن بغداد، وبعدها عرف أن السيدة ديينهام سوف تستمر برحلتها إلى لندن دون التوقف في اسطنبول، فأبدى لها سروره لأنه سوف يفعل نفس الشيء.


لقراءة الرواية اتبع  الاجزاء على الموقع 




تفاعل :

تعليقات

4 تعليقات
إرسال تعليق
  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. نحن فى خدمتكم دائما ويهمنا رايكم من اجل ان نسعدكم بالقراءه

    ردحذف

إرسال تعليق